خلال خريف 2009 كنت أعمل في موسكو وكأي بدوي سمع #أنباء_الغيث أول ما فكرت فيه أن أشتري بقرة، لتكون أول ما أملك من #مال_الدم
اشتريت #نافعة البقرة التي فارقتنا قبل عامين غير مأسوف عليها، فخلال خمس ولادات متتالية لم تنجب غير الذكور.
حين اشتريتها كانت "توس أم ثاني تحتها منتها" وكانت ب 150 ألفا وهو رقم كبير حينها.